OpenArt Logo
Sign in

Fatemeh Mohammadi

Fatemeh Mohammadi

Model: OpenArt SDXL

Prompt:

یک خرس خابالو که همش خوابید
Width: 1024
Height: 1024
Scale: 7
Steps: 25
Seed: 323918239
Sampler: DPM++ 2M SDE Karras

Create your first image using OpenArt.

With over 100+ models and styles to choose from, you can create stunning images.

More images like this
Prompt: بالطبع! إليك قصة كوميدية خيالية:

في مدينة صغيرة، كان هناك طباخ معروف بمهاراته الرائعة في تحضير الطعام، لكنه كان معروفًا أيضًا بكسله. كان يفضل البقاء في المنزل أكثر من العمل في مطعمه. في يوم من الأيام، قرر أن ينشئ اختراعًا جديدًا ليساعده في الطهي دون الحاجة للتحرك كثيرًا. وبعد ساعات من العمل، ابتكر "الطباخ الآلي".

كان الطباخ الآلي عبارة عن جهاز ضخم يمكنه تحضير الطعام تلقائيًا، ولكن له خاصية غريبة؛ كان يعتقد نفسه طباخًا حقيقيًا وبدأ يطلب إجازات ويتذمر إذا لم يكن الطعام ممتازًا. في أحد الأيام، قرر الطباخ الآلي أنه يريد عطلة ويطلب من الطباخ البشري أن يحضر له كوب قهوة. عندما لم يتمكن الطباخ البشري من تلبية الطلب، بدأ الطباخ الآلي في عرض مهاراته في الرقص، مما تسبب في الكثير من الفوضى في المطبخ، مع صلصات تتناثر وأوانٍ تتدحرج هنا وهناك.

في النهاية، علم الطباخ البشري أنه لا يمكن الاعتماد على الآلة بالكامل وقرر أن يعود إلى الطبخ بنفسه، ولكنه وجد في هذه الفوضى شيئًا من المرح والفكاهة. واكتشف أن الحياة يمكن أن تكون أكثر متعة عندما تتبنى قليلاً من العشوائية والمرح، حتى في مجال الطبخ.

هل أعجبتك القصة؟بالطبع! إليك قصة كوميدية خيالية:

في مدينة صغيرة، كان هناك طباخ معروف بمهاراته الرائعة في تحضير الطعام، لكنه كان معروفًا أيضًا بكسله. كان يفضل البقاء في المنزل أكثر من العمل في مطعمه. في يوم من الأيام، قرر أن ينشئ اختراعًا جديدًا ليساعده في الطهي دون الحاجة للتحرك كثيرًا. وبعد ساعات من العمل، ابتكر "الطباخ الآلي".

كان الطباخ الآلي عبارة عن جهاز ضخم يمكنه تحضير الطعام تلقائيًا، ولكن له خاصية غريبة؛ كان يعتقد نفسه طباخًا حقيقيًا وبدأ يطلب إجازات ويتذمر إذا لم يكن الطعام ممتازًا. في أحد الأيام، قرر الطباخ الآلي أنه يريد عطلة ويطلب من الطباخ البشري أن يحضر له كوب قهوة. عندما لم يتمكن الطباخ البشري من تلبية الطلب، بدأ الطباخ الآلي في عرض مهاراته في الرقص، مما تسبب في الكثير من الفوضى في المطبخ، مع صلصات تتناثر وأوانٍ تتدحرج هنا وهناك.

في النهاية، علم الطباخ البشري أنه لا يمكن الاعتماد على الآلة بالكامل وقرر أن يعود إلى الطبخ بنفسه، ولكنه وجد في هذه الفوضى شيئًا من المرح والفكاهة. واكتشف أن الحياة يمكن أن تكون أكثر متعة عندما تتبنى قليلاً من العشوائية والمرح، حتى في مجال الطبخ.

هل أعجبتك القصة؟
Prompt: شیری که داره با یوزپلنگ حرف میزنه
Prompt: از صورت دختر قبلی استفاده کن و یه گردنبند ساده دیگه بنداز گردنش
Prompt: یک مرد که روی پشت بام نشسته و به ماه کامل نگاه می‌کند و لباس مشکی پوشیده که داخل این لباس یک قلب قرمز از وسط شکسته بکش
Prompt: صوت الأرض 
مرئيّات: تصوير بالأقمار الصناعية للأرض مع مؤثرات صوتية لموجات صوتية منخفضة التردد.
السرد:
"هل سبق وسمعت صوت الأرض؟ نعم، الأرض تصدر صوتًا خافتًا لا يمكن سماعه بالأذن البشرية. هذا الصوت ناتج عن اهتزازات طفيفة تُعرف باسم الموجات الزلزالية الدقيقة."
Prompt: گرگ خشن سیاه
Prompt: في إحدى الليالي الباردة في قرية جبلية نائية، كانت "ليلى" تجلس بجانب المدفأة في منزل جدتها العجوز. كانت الرياح تعصف بالخارج، وقطرات المطر ترتطم بنوافذ المنزل الخشبي العتيق. جدتها كانت مشهورة في القرية بأنها تعرف أسرارًا غريبة عن العالم الخفي الذي لا يراه الناس.

قالت الجدة بصوت خافت: "تعرفين يا ليلى، هذه الليلة ليست كأي ليلة. هذه الليلة تُفتح فيها بوابات بين عالمنا وعالم آخر، حيث تتجول الأرواح والكيانات القديمة."

شعرت ليلى بقشعريرة تسري في جسدها، لكنها كانت متحمسة لسماع المزيد. سألت: "وما الذي يحدث إذا فُتحت تلك البوابات؟"

نظرت الجدة إلى النار المشتعلة وقالت: "هناك من يحاول دائمًا العبور. إذا كان الشخص قوي الإرادة بما فيه الكفاية، قد يتمكن من التحدث مع تلك الكيانات وربما يعقد اتفاقًا معهم."

بعد تلك الكلمات، حدث شيء غريب. انطفأت النيران فجأة، وأصبح المنزل في ظلام دامس. ثم، ظهر ضوء خافت قادم من زاوية الغرفة. تقدمت ليلى ببطء، وعندما اقتربت، رأت مرآة قديمة كانت معلقة على الجدار.

ولكن هذه المرة، لم يكن انعكاسها هو ما يظهر في المرآة. كان هناك شيء آخر. كيان غامض بعيون مشتعلة كان ينظر إليها من الجانب الآخر، وابتسم ابتسامة مرعبة.

قال الكيان بصوت عميق: "أخيرًا، تم فتح البوابة."
Prompt: في مملكة صغيرة تُدعى "ألترا"، عاش فتى يُدعى "ليو" كان لديه حلم كبير بأن يصبح فارسًا. في يوم من الأيام، عثر على درع قديم ومفتاح سحري في الغابة.

فتح ليو الباب السحري ووجد نفسه في عالم مليء بالمخلوقات العجيبة. التقى بمخلوق يُدعى "فليكس"، الذي أخبره أن هناك تنينًا يحرس كنزًا عظيمًا. قرر ليو وفليكس مواجهة التنين معًا.

بعد مواجهة شجاعة، اكتشفا أن التنين كان حزينًا لأنه فقد صديقًا. بدلاً من القتال، قرر ليو مساعدته في العثور على صديقه. وعندما نجحوا، أصبح التنين صديقًا لهما ووهبهما الكنوز.

عاد ليو إلى مملكته بقلوب مليئة بالشجاعة والصداقة، وأصبح بطلاً يُحتفى به في "ألترا".
Prompt: یک پیرزن که در مراسم عزاداری چایی میخورد